قالت الفنانة الاستعراضية «برديس»، إن كليب «سيب إيدي» أقل ما يوصف به إنه فيلم إباحي تم تصويره في شقة بعد «سهرة حمرا». وأضافت أن ما حدث لبطلة الكليب أمس أمر طبيعي، حيث إنها ليست فنانة وليست نقابية وظهرت لترويج الدعارة، موضحة أن التصوير كان مستفزا حيث إن الكاميرا صورتها من زوايا أظهرت بعض الأماكن الحساسة في جسمها. وعن الانتقادات التي توجه لها، قالت الراقصة: "أنا فنانة ولكن بطلة كليب "سيب إيدي" ريكلام وليس لها علاقة بالفن وأنا نقابية وأقدم فن». |