في ظل انهيار سوريا و عدم وجود بديل قوي على الأرض من نظام بشار الأسد او كل فصائل المعارضة السورية من القاعدة الى النصرة الى داعش طالب احد الوزراء الإسرائيليين السابقين زافي هوسير في مقالة في صحيفة هآرتس المؤسسات الدبلوماسية و الاستراتيجية في العدو الصهيوني لاقناع العالم بضم هضبة الجولان الى أراضي اسرائيل و ان هذا هو بداية الحل و التهدئة في المنطقة مع منح الجنسية الاسرائيلية ل ٢٢٠٠٠ مواطن درزي هم من يحملون الجنسية السورية في مرتفعات الجولان حاليا في مقابل اكثر من ٢٥ الف يهودي يعيشون في مستوطنات على أراضي الجولان
الخطة كاملة و الخطوات التي سوف تتخذها اسرائيل او ما يدعو اليه كاتب المقال على هذا اللينك
عسى ان يقرأه من يملك زمام الأمور من اصحاب القرار العرب
و هذا ما جلبته لنا ثورات قناة الحظيرة القطرية بالتنسيق مع أعداء الأمة
اللهم انتقم
اللهم انتقم
اللهم انتقم
No comments:
Post a Comment