فى بركة من الآثام مع زوجها المنحرف فلم تكن تتخيل خريجة جامعة الأزهر، أنها سينتهى بها المطاف مع مثل هذا الزوج الذى لا يعرف حدود ولا عادات ولا تقاليد ويفضل المتعة الحرام على حلال الله، الذى ويمارس الزنا مع سيدات متزوجات وغير متزوجات، وأخيرا يريد منها المشاركة فى طقوس شيطانية لينال المتعة مع زوجة صديقه، فلم تجد الزوجة إلا الفرار والخلع كحل قبل الوقوع معه فى تلك التصرفات.
وقالت"حنان. م" بدعوى الخلع التى أقامتها أمام مجمع محاكم الأسرة بالجيزة: أنا خريجة جامعة الأزهر وكنت طوال عمرى ملتزمة دينيا وأبحث عن زوج بمثل أخلاقى، ولكن القدر بعث لى بـ"جمال" ورغم إصرارى على رفضه لتسيبه وعدم مرعاته كثيرا من العادات والتقاليد والأمور الدينية وعدم التزامه بالصلاة والصوم إلا أن أهلى رأوا أنه صاحب شركة كبيرة وزوج مناسب ولن أجد فرصة مريحة مثلها مرة أخرى فاقتنعت بعد أن أكدوا لى أن الزوجة هى من تغير زوجها وتقوم أخلاقه.
وتابعت"حنان" تروى ظروف زوجها الذى استمر 12 شهرا: جمعنا منزل واحد ويومها حاولت أن أجعله يتعامل معى كما يأمرنا الدين والشرع، ولكنه للأسف كان يتعاطى الكثير من المواد المخدرة فتعامل معى بعنف، ومن وقتها وأدركت أن هذا الشخص ابتلاء وقعت فيه، وأمامى خياران إما أن أتأقلم وأصبح مثله أو يصبح مثلى وعاهدت نفسى أننى سأحاول، وإن فشلت فى تغيره سأتركه وأنهى حياتنا الزوجية.
وأضافت"حنان": كان معتاد على العلاقات المحرمة وهذا ما علمته منه بعد الزواج، وقال لى أنها تساعده على تحمل ملل الزواج فالتزمت الصمت وأنا أحاول بينى وبين نفسى أخذ القرار لإنهاء الزواج، ولكنه كان قد مضى شهر فقط فكيف أعود إلى منزل أهلى فتحاملت على نفسى، ولكنه كان يتصرف ببذائه لا تحتمل ووصل به الأمر أن قال لى إنه يرتكب الزنا مع أخريات لأن التغير مفيد "عشان منملش" ونصحنى بتجربة ذلك فكانت الصاعقة، وأنهرت وقتها فى حالة من البكاء الهستيرى ولجأت لأهلى، واتهمته أنه ديوث ولكنه تعدى على بالضرب وأهلى نصحونى بتركه يفعل ما يريد دون أن أفعل مثله، وقالوا لى أن كل الرجال يقومون بعلاقات ولو أن كل امرأة تركت منزلها لن يبقى فى مصر أحد متزوج.
وأكملت الزوجة: اشترطت عليه أن يفعل ما يريد خارج المنزل وعندما يعود لا يحدثى بتلك التصرفات، فوافق على كلامى وعشت معه إلى أن جاءت الليلة المشئومة ورأيته يدخل ومعه صديقه وزوجته، وطلب منى أن أقدم لهم بعض المشروبات الروحية ووضع صديقه يديه على بطريقة غير محترمة، وعندما صفعته قال لزوجى "أنت مقلتلهاش؟" فصرخت فى وجه زوجى وأخذنى بعدها لغرفتى ومعه زوجة صديقه، وحاولت إقناعى بمنتهى البجاحة فصرخت بهما وخرجت بما ارتديه خوفا من أن يجبرونى، وأقع فى تلك الآثام، وكنت أسير فى الشارع فى حالة انهيار ولا أستطيع أن أسيطر على نفسى إلى أن أوصلنى رجل بسيارته إلى منزل أهلى، وهناك قلت لهم ولجأت ثانى يوم لطلب الطلاق منه، ولكنه رفض وهددنى إن فضحته سيجعلنى أندم فلجأت لمحكمة الأسرة لأخلعه من حياتى وأنهى هذا الكابوس.
وقالت"حنان. م" بدعوى الخلع التى أقامتها أمام مجمع محاكم الأسرة بالجيزة: أنا خريجة جامعة الأزهر وكنت طوال عمرى ملتزمة دينيا وأبحث عن زوج بمثل أخلاقى، ولكن القدر بعث لى بـ"جمال" ورغم إصرارى على رفضه لتسيبه وعدم مرعاته كثيرا من العادات والتقاليد والأمور الدينية وعدم التزامه بالصلاة والصوم إلا أن أهلى رأوا أنه صاحب شركة كبيرة وزوج مناسب ولن أجد فرصة مريحة مثلها مرة أخرى فاقتنعت بعد أن أكدوا لى أن الزوجة هى من تغير زوجها وتقوم أخلاقه.
وتابعت"حنان" تروى ظروف زوجها الذى استمر 12 شهرا: جمعنا منزل واحد ويومها حاولت أن أجعله يتعامل معى كما يأمرنا الدين والشرع، ولكنه للأسف كان يتعاطى الكثير من المواد المخدرة فتعامل معى بعنف، ومن وقتها وأدركت أن هذا الشخص ابتلاء وقعت فيه، وأمامى خياران إما أن أتأقلم وأصبح مثله أو يصبح مثلى وعاهدت نفسى أننى سأحاول، وإن فشلت فى تغيره سأتركه وأنهى حياتنا الزوجية.
وأضافت"حنان": كان معتاد على العلاقات المحرمة وهذا ما علمته منه بعد الزواج، وقال لى أنها تساعده على تحمل ملل الزواج فالتزمت الصمت وأنا أحاول بينى وبين نفسى أخذ القرار لإنهاء الزواج، ولكنه كان قد مضى شهر فقط فكيف أعود إلى منزل أهلى فتحاملت على نفسى، ولكنه كان يتصرف ببذائه لا تحتمل ووصل به الأمر أن قال لى إنه يرتكب الزنا مع أخريات لأن التغير مفيد "عشان منملش" ونصحنى بتجربة ذلك فكانت الصاعقة، وأنهرت وقتها فى حالة من البكاء الهستيرى ولجأت لأهلى، واتهمته أنه ديوث ولكنه تعدى على بالضرب وأهلى نصحونى بتركه يفعل ما يريد دون أن أفعل مثله، وقالوا لى أن كل الرجال يقومون بعلاقات ولو أن كل امرأة تركت منزلها لن يبقى فى مصر أحد متزوج.
وأكملت الزوجة: اشترطت عليه أن يفعل ما يريد خارج المنزل وعندما يعود لا يحدثى بتلك التصرفات، فوافق على كلامى وعشت معه إلى أن جاءت الليلة المشئومة ورأيته يدخل ومعه صديقه وزوجته، وطلب منى أن أقدم لهم بعض المشروبات الروحية ووضع صديقه يديه على بطريقة غير محترمة، وعندما صفعته قال لزوجى "أنت مقلتلهاش؟" فصرخت فى وجه زوجى وأخذنى بعدها لغرفتى ومعه زوجة صديقه، وحاولت إقناعى بمنتهى البجاحة فصرخت بهما وخرجت بما ارتديه خوفا من أن يجبرونى، وأقع فى تلك الآثام، وكنت أسير فى الشارع فى حالة انهيار ولا أستطيع أن أسيطر على نفسى إلى أن أوصلنى رجل بسيارته إلى منزل أهلى، وهناك قلت لهم ولجأت ثانى يوم لطلب الطلاق منه، ولكنه رفض وهددنى إن فضحته سيجعلنى أندم فلجأت لمحكمة الأسرة لأخلعه من حياتى وأنهى هذا الكابوس.
Sent from Samsung Mobile
No comments:
Post a Comment