محمد حسنين هيكل
تبدأ
«الشروق» من يوم الأحد القادم 15 يناير فى نشر فصول من كتاب جديد للأستاذ
«محمد حسنين هيكل» والكتاب بعنوان
«مبارك وزمانه ــ من المنصة إلى الميدان» ـــ وسوف يصدر الكتاب خلال أسابيع.
والكتاب الجديد لا يسجل قصة «مبارك» كاملة، وإنما يرسم لمحات ومشاهد من زمن طال ثلاثين سنة، كانت من أغرب السنوات فى التاريخ المصرى الحديث.
ويقول الأستاذ «هيكل» فى مقدمة كتابه: «إن علاقته بـ«مبارك» كانت محدودة وفاترة، وفى كثير من الأحيان مشدودة ومتوترة»، وبرغم ذلك فإنه تابع سياساته وتصرفاته من المنصة وقبلها، وحتى التوريث وبعد فشل مشروعه!.
ويروى الأستاذ «هيكل» فى كتابه الجديد كثيرا من وقائع ما جرى فى ذلك العصر، ويكشف كثيرا من أسراره، ابتداء من لقاء بينه وبين «مبارك» زاد على ست ساعات، إلى اتصال تليفونى أخير انقطعت بعده كل الاتصالات، وما جرى بين اللقاء والاتصال مرات على مسافة أكثر من ربع قرن.
وينشر الأستاذ «هيكل» مع الكتاب كثيرا من الوثائق المصرية والأجنبية.
وسوف تنشر «الشروق» فصولاً من الكتاب الجديد على مدى أربعة أسابيع على ثلاث حلقات أسبوعية، أيام الأحد والثلاثاء والخميس.
وسوف ينشر الكتاب بعد ذلك كاملا من جزءين. الجزء الأول هو «مبارك وزمانه ــ من المنصة إلى الميدان». أما الجزء الثانى فهو الطريق إلى يناير 2011 وما الذى جرى فى مصر ولها؟!.
وهذا الجزء يضم كل ما كتبه الأستاذ وقاله عبر حوار بين الرجلين لم ينقطع، ويضيف الأستاذ «هيكل»: كان صعبا أن ينقطع بطبائع الأمور طالما ظل الرجل مسيطرا على مصر، وظللت من جانبى مهتما بالشأن الجارى فيها».
ويقول الأستاذ «هيكل» إنه كتب وتحدث عن سياسات «مبارك» وتصرفاته، كما أن «مبارك» رد عليه بالتصريح أو بالتلميح، وبلسانه أو بلسان من اختار بالتفويض، أو تطوع دون وكالة».
ويقول هيكل «إن تسجيل ما جرى فى حد ذاته قد يكون وسيلة إلى فهم مرحلة من التاريخ المصرى ما زالت تعيش فينا، وما زلنا نعيش فيها!».
«ثم إن كثيرا من قضايا ما جرى ما زالت مطروحة للحوار».
«مبارك وزمانه ــ من المنصة إلى الميدان» ـــ وسوف يصدر الكتاب خلال أسابيع.
والكتاب الجديد لا يسجل قصة «مبارك» كاملة، وإنما يرسم لمحات ومشاهد من زمن طال ثلاثين سنة، كانت من أغرب السنوات فى التاريخ المصرى الحديث.
ويقول الأستاذ «هيكل» فى مقدمة كتابه: «إن علاقته بـ«مبارك» كانت محدودة وفاترة، وفى كثير من الأحيان مشدودة ومتوترة»، وبرغم ذلك فإنه تابع سياساته وتصرفاته من المنصة وقبلها، وحتى التوريث وبعد فشل مشروعه!.
ويروى الأستاذ «هيكل» فى كتابه الجديد كثيرا من وقائع ما جرى فى ذلك العصر، ويكشف كثيرا من أسراره، ابتداء من لقاء بينه وبين «مبارك» زاد على ست ساعات، إلى اتصال تليفونى أخير انقطعت بعده كل الاتصالات، وما جرى بين اللقاء والاتصال مرات على مسافة أكثر من ربع قرن.
وينشر الأستاذ «هيكل» مع الكتاب كثيرا من الوثائق المصرية والأجنبية.
وسوف تنشر «الشروق» فصولاً من الكتاب الجديد على مدى أربعة أسابيع على ثلاث حلقات أسبوعية، أيام الأحد والثلاثاء والخميس.
وسوف ينشر الكتاب بعد ذلك كاملا من جزءين. الجزء الأول هو «مبارك وزمانه ــ من المنصة إلى الميدان». أما الجزء الثانى فهو الطريق إلى يناير 2011 وما الذى جرى فى مصر ولها؟!.
وهذا الجزء يضم كل ما كتبه الأستاذ وقاله عبر حوار بين الرجلين لم ينقطع، ويضيف الأستاذ «هيكل»: كان صعبا أن ينقطع بطبائع الأمور طالما ظل الرجل مسيطرا على مصر، وظللت من جانبى مهتما بالشأن الجارى فيها».
ويقول الأستاذ «هيكل» إنه كتب وتحدث عن سياسات «مبارك» وتصرفاته، كما أن «مبارك» رد عليه بالتصريح أو بالتلميح، وبلسانه أو بلسان من اختار بالتفويض، أو تطوع دون وكالة».
ويقول هيكل «إن تسجيل ما جرى فى حد ذاته قد يكون وسيلة إلى فهم مرحلة من التاريخ المصرى ما زالت تعيش فينا، وما زلنا نعيش فيها!».
«ثم إن كثيرا من قضايا ما جرى ما زالت مطروحة للحوار».
No comments:
Post a Comment