اقوى منتج تخسيس في مصر طبيعي مية في المية

اسرع منتج تخسيس في مصر اضغط الصورة و جرب مجانا

Sunday, June 29, 2008

فوبيا الجزء الرابع


فوبيـــا
دراسة د. نبيل فاروق

الحلقة الرابعة
الزحف


فى دقة وحسم، وتنسيق وتنظيم ما لهم من مثيل، وفى اتجاه واضح معروف، يزحف دوماً ذلك الجيش الصغير..
جيش الحشرات..
وأياً كانت نوعية تلك الحشرات، فهى لا تتواجد منفردة أبداً، حتى ولو بدا كل منها وحيداً، يسعى إلى رزقه فى اتجاه يخصه..
فالحشرات تتواجد فى مجموعات، وبأعداد غزيرة، فى مجتمعات بعينها، أو فى بيئات تناسب نموها تماماً..
وعلى الرغم من أنه لا توجد إلا أنواع نادرة للغاية، فى الحشرات المفترسة للإنسان، ومن أن حجم أضخم حشرة، لا يمكن أن يقارن بحجم أصغر إنسان، إلا أن هناك حالات عديدة للخوف المرضى من الحشرات..
صحيح أنها ليست الأكثر شيوعاً، بين حالات (الفوبيا) الأخرى، إلا أنها ليست نادرة أو منعدمة..
وقبل أن نتحدَّث عن هذه (الفوبيا)، لابد وأن نفرِّق بين أمرين مختلفين تماماً، وهما الاشمئزاز أو (القرف) من الحشرات بأنواعها، والخوف منها..
فالعديدون منا قد يصيبهم الاشمئزاز من رؤية حشرات بعينها!
ربما لأنها ترتبط فى الأذهان بالقاذورات، أو الموت والجيفة وغيرها، بدليل أننا لا نشعر بالاشمئزاز نفسه تجاه الفراشات مثلاً، نظراً لألوانها الزاهية الجميلة..
أما الخوف المرضى، فهو أمر مختلف تماماً..
فكما أوضحنا، فى حالات (الفوبيا) السابقة، يصاب المريض بالهلع والرعب والفزع، إذا ما وقع بصره على سرب من الحشرات، وبخاصة إذا ما كانت هذه الحشرات بأعداد كبيرة!!..
وربما يعود هذا إلى ثقة الإنسان فى أن الحشرات، على الرغم من صغر وضآلة أحجامها، يمكنها أن تصبح قوة ضاربة، إذا ما اتحدت، وتآزرت، وانقضت على نحو مثابر ومنظم..
وهذا صحيح تماماً، فالنمل مثلاً يمكن أن يهاجم حشرات أخرى، تفوقه حجماً بمائة ضعف فى بعض الأحيان، ويتآزر للدغها فى مواضع شتى، حتى تنهار، وتموت، ويجعل منها مخزوناً غذائياً له..
وهناك عشرات التنبؤات العلمية، وروايات الخيال العلمى، التى حاولت تخيل ما يمكن أن يحدث، إذا ما انقلبت الحشرات على البشر، وجعلت منه خصماً، تقاتله، وتحاربه، وتسعى لدحره وهزيمته..
وفى كل الخيالات والتنبؤات العلمية، كانت الغلبة دوماً للحشرات، بأعدادها الهائلة، وانتشارها فى كل أرجاء الأرض، وتنوعاتها التى تبلغ مئات الفصائل، وآلاف الأنواع..
ومعظمنا لم يقرأ هذه الدراسات العلمية أبداً، إلا أن بعضنا يحمل خوفاً مرضياً من الحشرات..
ومن حسن الحظ، أن (فوبيا) كل أنواع الحشرات حالة شديدة الندرة، حتى تكاد تكون منعدمة، إذ أن صاحبها لن يمكنه تفادى كافة أنواعها، حتى ولو حبس نفسه فى وعاء معقَّم كما يقولون..
ولكن هناك (فوبيا) تجاه أنواع بعينها من الحشرات، وعلى رأسها (فوبيا) العناكب..
فلسبب ما، ترتبط العناكب فى أذهان البعض بالرعب والموت والفزع، فهى تصنع شبكاتها، وتترقب الفريسة، التى تلتصق بالشبكة، لتنقض عليها بلا رحمة، وتمتص حياتها بلا هوادة..
وربما يتصور المرضى بهذا النوع من (فوبيا) العناكب، أنهم مجرد حشرات صغيرة، قد تقع يوماً فى شباك العناكب، التى تنقض عليها أيضاً، بلا رحمة أو هوادة..
أو أنهم ضحايا بعض الأفلام القديمة، التى تحدَّثت عن عناكب عملاقة، تهاجم البشر، وتوقعها فى شبكاتها، ثم تلتهما فى مشاهد مرعبة، تفنَّن فى تقدميها وتصويرها مبدعو (هوليود) ومخرجوها..
أو أنه خوف غريزى، يرتبط بالموت، وكل ما يمكن أن يسببه للبشر، أو حتى للحشرات الأخرى..
و(فوبيا) العناكب هذه لا ترتبط بأنواع بعينها منها، أو حتى بالأحجام الكبيرة دون الصغيرة، بل هى (فوبيا) شاملة، تتعلَّق بكل أنواع وأصناف وأحجام العناكب.. الكبير منها والصغير، والوديع والمفترس، وكل ما يجرى على أقدام ثمان..
والعناكب فى حد ذاتها فصيلة خاصة جداً من الحشرات، لها ثمانية أرجل، وليس ستة كسائر الحشرات، وهى ضرورية تماماً لإتمام دورة الحياة الطبيعية، شأنها شأن باقى الفصائل، إذ أنها تفتك بعدد من الأنواع الضارة، وسمها كاف لتخدير الفريسة، وقليل منها يفرز أنواعاً من السموم، يمكنها قتل البشر!..
ومن أسفل مؤخرة الكتلة الخلفية للعناكب، تبرز المغازل، وهى مراكز تكوين مادة حريرية، تصنع منها العناكب شباكها، ومنازلها، وشراكها، وأكياس بيضها أيضاً، كما تستعمل خيوط العناكب هذه، فى صناعة بعض الآلات البصرية الدقيقة..
وفى بعض الدراسات، يقول فريق من العلماء أن العناكب تتميَّز بحاسة سادسة عجيبة، وقدرة مدهشة على التنبؤ المستقبلى، تتمثَّل فى فرارها المبكِّر، من أية محاولة لاقتناصها أو السيطرة عليها..
ويقول الهنود أن عقل الإنسان يرتبط أحياناً بعقول العناكب، عبر هذه الحاسة السادسة الخاصة، وأن هذا قد يكون السبب الرئيسى لما يعرف باسم (فوبيا) العناكب..
ولكن هذه مجرَّد أقوال بدائية، لا توجد أية دراسات علمية يمكن أن تؤيدها؛ لأن الحاسة السادسة فى حد ذاتها، سواء لدى الإنسان أو العناكب، لم تجد من يمكنه إثباتها أو تأييدها بعد، فى أية مراجع علمية أو طبية..
ولقد بحث العديد من العلماء عن تاريخ واضح، يمنحنا سبباً باطنياً مقبولاً ومعقولاً لهذا النوع من (الفوبيا)، إلا أن معظم المصابين بها ليست لديهم أية أسباب فى طفولتهم أو حداثتهم، تدفعهم إلى خوف مرضى من العناكب، بل أن بعضهم يصاب بهذا الخوف أو الهلع الفائق فى فترات الطفولة والصبا، وبعضهم يمتد به الخوف إلى كل ما يتحرَّك بأسلوب مشابه للعناكب، حتى لو كان ينتمى لفصائل أخرى أو متباعدة، كسرطان البحر مثلاً، بل وحتى لو كان فى صورة آلية أو هيكلية..
وهذا يعنى أن السبب ما زال مجهولاً تماماً، تحت أية مقاييس، وأنه ينشأ من أعمق أعماق المخ البشرى، أو أغوار عقلنا الباطن، أو يكمن فى مكان غامض مجهول من جيناتنا الوراثية..
وعدد المصابين بالخوف المرضى من العناكب عديدون وكثيرون، ومنتشرون فى أركان الأرض الأربعة، وفى كل قارات الدنيا، حتى فى أدغال (أفريقيا)، التى تحوى عشرات الأنواع من العناكب، التى تتراوح بين الميكروسكوبيات والشعريات، وذات الأحجام الضخمة الرهيبة..
وبالنسبة لأنواع (فوبيا) الحشرات، تحتل (فوبيا) العناكب المركز الأوَّل بلا منازع، ولا تنافسها سوى (فوبيا) النحل والدبابير..
وهذه (الفوبيا) الأخيرة تبدو منطقية ومفهومة إلى حد كبير، فعلى الرغم من احترامنا وتقديرنا الشديدين للنحل، باعتباره مصدراً للعسل، الذى يحوى شفاءً، إلا أننا نعلم جيِّداً كم تؤلم لدغة النحل، وكم تؤلم أكثر لدغة الدبابير، مما يفسِّر الخوف المرضى لبعض الناس منهما..
وعلى عكس (فوبيا) العناكب، يرى العلماء أن (فوبيا) النحل والدبابير مكتسبة وليست أساسية، فالطفل قد يخاف النحلة أو الدبور، عندما يحومان حوله، بأزيزهما المتصل، وقد يبكى وينكمش على نفسه، ولكنه إذا ما رآهما ساكنين، فقد تمتد يده للعب بأيهما، مما يعرِّضه للدغة مؤلمة، تتكوَّن بعدها هذه
(الفوبيا)..
وإلى الأبد..
و(فوبيا) النحل والدبابير قد تكون غريزية أيضاً، لدى بعض الناس، الذين يعانون من حساسية مفرطة، تجاه لدغات النوعين، والذين تكفى لدغة واحدة، لتنتفخ أجسادهم وتتورَّم، ويقضون نحبهم أيضاً، لو لم يتم علاجهم فى الوقت المناسب، وبالسرعة الكافية..
والسؤال الحائر هنا هو كيف يدرك هؤلاء أنهم مصابون بالحساسية المفرطة بسم النحل والدبابير، بحيث يصيبهم هذا النوع من (الفوبيا)؟!..
أهى غريزة، أم نوع من الاتصال العقلى الفائق، أم هو استبصار خارق للمستقبل؟!..
والجملة الأخيرة قد تدهشك، إلا أنها تحمل لمحة من الحقيقة، على نحو فجَّر حيرة العلماء، على نحو كبير، وهم يدرسون بعض الأنواع الأخرى من هذه (الفوبيا) العجيبة..
أنواع مدهشة..
للغاية.


يتبع

Tuesday, February 26, 2008

الأمير والحطّاب


كان في خدمة أحد الأمراء رجل حطّاب وكان في أثناء عمله المُضني يلعن آدم وحواء، سبب شقائه وتعبه، وهو يقول: لو كنت أنا وامرأتي مكانهما لما خالفت وصية الله السهلة، لما كنت سبب شقاء الجنس البشري. فسمعه الأمير يوماً، فقال له: سأعاملك أنت وامرأتك كما أعامل الأمراء، فتسكنان قصري، وتنعُمان بهناء صاف. إلا أني قبل أن أثبتكما في سعادتكما، سأمتحنكما امتحاناً بسيطاً، فإن تغلّبتُما على التجربة عشتما في غِبطة ورغْدِ عيش طيلة حياتكما.
فَقبل الحطاب فرحاً وأتى بامرأته وسكنا القصر الفخم. راح الخدم يعتنون بهما كل العناية، فشعرا بسـعادة لا توصف. يوماً من الأيام قَدَّم لهما الخدم مآكل شهية وبينها طبق مغطى وضعوه على المائدة وقالوا لهما: يسمح لكما الأمير بأن تأكلا من جميع الأطعمة إلاّ مما في هذا الطبق. وإذا ما كشفتما عنه طردكما من قصره، وانطلقوا. بقي الزوجان يحدقان إليه. واشتدت الفضولية عند المرأة، فقالت لزوجها: ألا نرفع الغطاء لنرى ما فيه؟ وبعد إلحاح، قبل طلبها. ورفعت المرأة الغطاء فطار منه عصفور صغير وصرخت بأعلى صوتها لشدّة اندهاشها وفزعها.
وإذا الأمير يُقبِل وينزع عنهما زينتهما ويطردهما من قصره

Impossible Field ( Amazing Adidas AD )( Must Watch )


I can't hear you !

Charlie was responsible for taking up the offerings at a local church.

One Sunday, after the service, the priest counted the money and found there was less than anticipated, given the size of the congregation.

He took Charlie aside and questioned him.

Charlie said that he did not take any of the offerings.

The priest questioned him again and again and Charlie continued to insist that he did not take any of the offerings.

So, the priest told Charlie to get into the confessional, which he did.


The priest then asked him again, "Charlie, did you take any of the offering?" This time, Charlie replied, "I can't hear you."

The priest asked Charlie the same question several times and Charlie would always reply, "I can't hear you."

Finally, the priest yelled, "CHARLIE, DID YOU TAKE ANY OF THE OFFERING?"

Again, the reply was, "I can't hear you."

The priest was now beginning to get angry, so he came out of the confessional and said to Charlie, "Trade places with me and you can ask me a question."

So, they traded places and Charlie asked, "Is it true that you and my wife are having an affair?"

To which the priest replied, "By golly, you're right, you can't hear in here
!"

*******

Few More Jokes 4U : (1) Here comes the mallu. (2) Real Cowboy (3) Jealous Husband (4) ULTIMATE MACHINE

Elderly Shoplifter


Clever Girls

Few More Jokes 4U: (1) Another Option (2) Aam hai kya ? (3) Wedding Rehearsal (4) Time Please

Sardar and ducks

A sardar went hunting one day in Ontario and bagged three ducks.

He put them in the bed of his pickup truck and was about to drive home when he was confronted by an honorary game warden who didn't like sardars.

The game warden ordered the sardar to show his hunting license, and the sardar pulled out a valid Ontario hunting license.

The game warden looked at the license, then reached over and picked up one of the ducks, sniffed its butt, and said, "This duck ain't from Ontario. This is a Quebec duck. You got a Quebec huntin' license, boy?"


The sardar reached into his wallet and produced a Quebec hunting license.

The game warden looked at it, then reached over and grabbed the second duck, sniffed its butt, and said "This ain't no Quebec duck. This duck's from Manitoba. You got a Manitoba license?"

The sardar reached into his wallet and produced a Manitoba hunting license.

The warden then reached over and picked up the third duck, sniffed its butt, and said, "This ain't no Manitoba duck. This here duck's from Nova Scotia. You got a Nova Scotia huntin' license?"

Again the sardar reached into his wallet and brought out a Nova Scotia hunting license.

The game warden was extremely frustrated at this point, and he yelled at the sardar "Just where the hell are you from?"

The sardar smiled turned around, bent over, dropped his pants, and said, "You tell me, you're the expert
.".

*******

Few More Jokes 4U : (1) Confession (2) Honesty is the best policy.... (3) Girlfriend (4) Mom Test

World's longest inverted roller coaster


The world's longest inverted roller coaster will start running during China's upcoming Spring Festival in an amusement park in this capital city of south China's Guangdong Province, offering the thrilling fun of falling 80 meters, the park said Tuesday.




Xiong Xiaojie, assistant to the president of the Chimelong Paradise, told Xinhua on Tuesday that the one-km-long roller coaster, designed by Switzerland-based Bolliger and Mabillard for the park, will be safety tested on Jan. 28, and has a planned debut in China's most important festival, the Spring Festival, which falls on Feb. 7 this year.



The 200 million-yuan (27 million U.S. dollars) roller coaster is one of the world's most expensive and the first of its kind introduced to China's mainland. It would offer fun-seekers an experience of a vertical drop of 80 meters, as high as a 30-story building," said Xiong.Bolliger and Mabillard invented the world's first inverted roller coaster in 1992. Since then, it has designed 71 roller coasters for theme parks around the world. The roller coasterit designed for Chimelong Paradise has three carriages capable of carrying 30 people at a time. Its highest speed is 120 km per hour.The Chimelong Paradise opened in Guangzhou in April, 2006, and has become one of the must-go tourist attractions in the city, for its sophisticated amusements.The privately-owned park, built for 1 billion yuan, covers 66 hectares, and can handle 50,000 tourists a day.
Save This Article On Net :

Aerial Photography FEEL VIEW FROM TOP





Difference between a Freind and Egyptian Freind

Difference between a friend and an egyptian friend!

lol
FRIENDS: Never ask for food.
EGYPTIAN FRIENDS: Always bring the food.

FRIENDS: Will say 'hello.'
EGYPTIAN FRIENDS: Will give you a big hug and a kiss.

FRIENDS: Call your parents Mr. and Mrs.
EGYPTIAN FRIENDS: Call your parents: Uncle/Dad and Aunt/Mum.

FRIENDS: Have never seen you cry.
EGYPTIAN FRIENDS: Cry with you.

FRIENDS: Will eat at your dinner table and leave.
EGYPTIAN FRIENDS: Will spend hours there, talking, laughing and just being together.

FRIENDS: Know a few things about you.
EGYPTIAN FRIENDS: Could write a book with direct quotes from you.

FRIENDS: Will leave you behind if that's what the crowd is doing.
EGYPTIAN FRIENDS: Will kick the whole crowds' ass that left you.

FRIENDS: Would knock on your door.
EGYPTIAN FRIENDS: Walk right in and say, 'I'm home!'

FRIENDS: Are for a while.
EGYPTIAN FRIENDS: Are for life.

FRIENDS: Will ignore this email.
EGYPTIAN FRIENDS: Will forward it.

Wone


تابعنا على الفيس بوك