تعتبر موضة "النوم العاري" بمعنى النوم بلا ملابس داخلية في السرير، أسوة بظواهر أخرى، من النزعات التي أفرزتها في أوروبا "ثورة الطلبة" في مطلع سبعينيات القرن الماضي. ولكن اليوم، رغم نزول الطلبة بكثافة إلى شوارع المدن الألمانية إحتجاجا على ارتفاع الأقساط الدراسية، لا يتوقع المراقبون عودة الطلاب إلى "النوم العاري"، وإن كانوا لا يتوقعون أيضا عودة الجيل الجديد إلى "البيجاما" الكلاسيكية.
هذه حقيقة استنتجتها دراسة جديدة حول ملابس النوم أجراها معهد أبحاث السوق في نورنبورغ، بجنوب ألمانيا، بتكليف من مجلة "اقتصاد الأنسجة" التي يرعاها اتحاد منتجي الملابس الألمان. وهذا رغم أن "عوامل التعرية" لعبت دورها في ظاهرة "التقلص" التي شملت اليوم التنانير والملابس الداخلية وحمالات الصدر.
هذه حقيقة استنتجتها دراسة جديدة حول ملابس النوم أجراها معهد أبحاث السوق في نورنبورغ، بجنوب ألمانيا، بتكليف من مجلة "اقتصاد الأنسجة" التي يرعاها اتحاد منتجي الملابس الألمان. وهذا رغم أن "عوامل التعرية" لعبت دورها في ظاهرة "التقلص" التي شملت اليوم التنانير والملابس الداخلية وحمالات الصدر.
No comments:
Post a Comment